وَ تَوَدُّدِه۪ وَ تَعَرُّفِه۪ بِرَحْمَةٍ وَ نِعْمَةٍ وَ ثَمَرَاتُ فَيَّاضِ رَحْمَتِه۪ وَ نِعْمَتِه۪ وَ تَرَحُّمِه۪ وَ تَحَنُّنِه۪ بِجَمَالِ وَ كَمَالِ وَ لَمَعَاتِ
تَجَلِّيَاتِ جَمَالِه۪ وَ كَمَالِه۪ بِشَهَادَةِ تَفَانِيَةِ الْمَرَايَا وَسَيَّالِيَّةِ الْمَظَاهِرِ مَعَ بَقَٓاءِ الْجَمَالِ الْمُجَرَّدِ السَّرْمَدِيِّ الدَّٓائِمِ
التَّجَلّ۪ي وَ الظُّهُورِ عَلٰي مَرِّ الْفُصُولِ وَ الْعُصُورِ وَ الدُّهُورِ وَ الدَّٓائِمِ الْأِنْعَامِ عَلٰي مَرِّ الْأَنَامِ وَ الْأَيَّامِ وَ الْأَعْوَامِ
نَعَمْ فَالْأَثَرُ الْمُكَمَّلُ يَدُّلُ لِذ۪ي عَقْلٍ عَلَي الْفِعْلِ الْمُكَمَّلِ ثُمَّ الْفِعْلُ الْمُكَمَّلُ يَدُّلُ لِذ۪ي فَهْمٍ عَلَي الْأِسْمِ الْمُكَمَّلِ ثُمَّ
الْأِسْمُ الْمُكَمَّلُ يَدُّلُ بِالْبَدَاهَةِ عَلَي الْوَصْفِ الْمُكَمَّلِ ثُمَّ الْوَصْفُ الْمُكَمَّلُ يَدُّلُ بِالضَّرُورَةِ عَلَي الشَّاْنِ الْمُكَمَّلِ ثُمَّ الشَّاْنُ
الْمُكَمَّلُ يَدُّلُ بِالْيَق۪ينِ عَلٰي كَمَالِ الذَّاتِ بِمَا يَل۪يقُ بِالذَّاتِ وَ هُوَ الْحَقُّ الْيَق۪ينُ
نَعَمْ تَفَانِي الْمِرْاٰةِ زَوَالُ الْمَوْجُودَاتِ مَعَ التَّجَلِّي الدَّٓائِمِ مَعَ الْفَيْضِ الْمُلَازِمِ مِنْ اَظْهَرِ الظَّوَاهِرِ اَنَّ الْجَمَالَ
الظَّاهِرَ لَيْسَ مُلْكَ الْمَظَاهِرِ مِنْ اَفْصَحِ تِبْيَانٍ مِنْ اَوْضَحِ بُرْهَانٍ لِلْجَمَالِ الْمُجَرَّدِ لِلْأِحْسَانِ الْمُجَدَّدِ لِلْوَاجِبِ
الْوُجُودِ لِلْبَاقِي الْوَدُودِ اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰي سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنَ الْأَزَلِ اِلَي الْأَبَدِ
عَدَدَ مَا ف۪ي عِلْمِ اللّٰهِ وَ عَلٰي اٰلِه۪ وَ صَحْبِه۪ وَ سَلِّمْ
Yirmi Yedinci Söz’ün Zeyli
Sahâbeler hakkındadır.
Mevlânâ Câmî’nin dediği gibi derim:
يَا رَسُولَ اللّٰهِ چِه بَاشَدْ چُونْ سَكِ اَصْحَابِ كَهْفِ دَاخِلِ جَنَّتْ شَوَمْ دَرْ زُمْرَۀِ اَصْحَابِ تُو
اُو رَوَدْ دَرْ جَنَّتْ مَنْ دَرْ جَهَنَّمْ كَيْ رَوَاسْتْ اُو سَكِ اَصْحَابِ كَهْف مَنْ سَكِ اَصْحَابِ تُو
بِاسْمِه۪ سُبْحَانَهُ وَاِنْ مِنْ شَئٍ اِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِه۪
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللّٰهِ وَالَّذ۪ينَ مَعَهُٓ اَشِدَّٓاءُ عَلَي الْكُفَّارِ رُحَمَٓاءُ بَيْنَهُمْ
Suâl ediyorsunuz: Bazı rivâyet(Peygamberimizdenasm) nakledilen haberlerde vardır ki, “Bid‘aların revâcRağbetı hengâmZamanında ehl-i îmân ve takvâdan bir kısım
sulehâ, SahâbePeygamberimiz (asm)’ı müslüman olarak görmekle şereflenen kişi derecesinde veya daha ziyâdeFazla efdalDaha fazîletli olabilir” diye rivâyet(Peygamberimizdenasm) nakledilen haberler vardır. Bu rivâyet(Peygamberimizdenasm) nakledilen haberler sahîhDoğru midir?
Sahîh ise, hakîkatleri nedir?